اقتناعا منها بأن طبيبها النفسي ، الدكتور منصور، يخفي سرا بشعا ، لا تتردد نورا في تعذيبه لدفعه إلى الإعتراف. تأخذ الأمور منعطفا آخر بسرعة غريبة وبصورة عنيفة.