يناير من سنة 2009، في إحدى ضواحي تونس العاصمة، يقضي أربعة أصدقاء وقتهم في مقهى الحي. يشاهدون على شاشة التلفزيون التي تعرض صورا لكرة القدم وأخرى عن الحرب، تأسر انتباههم وتنسيهم الضجر.